منذ 2 شهر 3 أسبوع 1 يوم 12 س 35 د 42 ث / الكاتب Zainab Chouman
كتب النائب جميل السيد، اليوم الأربعاء، في منشور على حسابه عبر منصة "إكس": "14 شباط 2005 ذكرى إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري رحمه الله".
وأضاف، "تذكير للحقيقة والتاريخ: لا يمكن فصْل هذه الذكرى الأليمة عن التطورات التي نتجت عنها وأهمها نشوء فريق ١٤ آذار كمقدمة لإنقلاب سياسي دولي في لبنان، ولا يمكن فصل فريق ١٤ آذار عن إتهامهم زوراً للضباط اللبنانيين الاربعة بقتْل رفيق الحريري بما سهّل وصول ذلك الفريق إلى السلطة على حساب الحقيقة ودم الرئيس الشهيد".
وتابع، "ولا يمكن فصل ذلك الاتهام عن مؤامرة شهود الزور وعلى رأسهم محمد زهير الصديق وهسام هسام، والتي دبّرها فريق 14 آذار السياسي والقضائي والامني ولجنة ميليس لتزوير التحقيق وحماية المجرمين الحقيقيين وإعتقالنا زوراً لمدة أربع سنوات كي يؤمنّوا إستقرارهم في السلطة".
عممت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي في بيان وبناءً على إشارة القضاء المختص، "صورة للمشتبه به ب.ن. والذي تبين بحسب اعترافات القاصرين الضحايا والموقوفين، انه تعدّى جنسياً على العديد من القاصرين، ومنهم مَن هو لا يزال مجهول الهوية."
أكد رئيسُ الهيئةِ الشرعية في حزب الله الشيخ محمد يزبك أنَ كلَّ التهديداتِ التي يَحملُها الموفدون الى لبنان لن تُخيفَ المقاومةَ الإسلاميةَ ولن تردَعها عن متابعةِ اسنادِها لمقاومةِ الشعبِ الفلسطيني. وفي كلمته في الندوة الف
تحدَّث إعلام العدو صباح اليوم الإثنين عن إطلاق رشقات صاروخية كثيفة قُدِّرت بسبعين صاروخاً من لبنان نحو عمق الجولان السوري المحتل، وأن صافرات الانذار دوَّت في مستوطنة كتسارين البعيدة عن الحدود مع لبنان. المقاومة الإسلامي
وقع اشكال فوري في منطقة البترون بين عدد من الاشخاص تطور الى عراك وتضارب بالايدي نتج عن سقوط جريح ويدعى "و.م" اثر تعرضه للضرب بعصا على رأسه وفرار المعتدين الى جهه مجهولة وافيد لاحقاً ان المعتدين هم المدعو"ش.ع" ووالدهفيما